توقع
موته على جدران الفيس بوك فلبى القدر توقعاته بعد يومين، ليذهب ضحية
انفجار عشوائي ضرب احدى مناطق العاصمة، تحولت بعدها صفحته لمأتم افتراضي..
كلام الشاب هذا لا يبدو غريبا على بعض المواطنين الذين وجدوا في تراكمات
الوضع الامني ما يساعد على تنامي الضغوط النفسية لديهم.
|
||||||||||||||
د |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق